قصه كامله
أركان المكان أنت إي مهتسمعيش أنا قولتلك أني طلجتك جلاص مبقتيش مارتي أنا مخاليك إهنه لانك من دمي مهنساش صالت القرابه إلي بنا واصل
قمر بشهقه طلقتها
عتمان بعصبيه شمس إي الحديت الهتقوله دا تعال وراي
شمس بعصبيه أنا مش جاي وراك انا ههملكه وأخرج
بيطرقهم شمس وبيتجه إلى الخارج بعصبيه نظرة قمر إلى عتمان بلوم وتوجهت إلى شمس مسرعه لتلحق به مسكت يده أوبفته
لم يعطيها إي رد ولاكن صدمت من فعلته الج.. ريئه لها سحبها اليه
شمس وهو يشعر پألم يخ.. طرق قلبه متهملينيش واصل أنا عايزك چاري دلوق
قمر بتوتر من قربه لها ممكن تبعد طيب
شمس لعع مهبعدش
قمر أنا مابفهمش لهجتكم خالص وأنت أزاي بتتكلم زينا عادي ودلوقتي بتتكلم صعيدي
شمس پصدمه ودا وقته السوأل
شمس بتوتر من رد فعلها قمر أنت مؤمنه بقدر ربنا صح
قمر ونعم بالله طبعا
شمس قمر أنت عندك كنسر على المخ
بينسحب كريم من وسط عتمان بيستأذن وبيمشي لأنه أفتكر حپسه ل نهال في الصباح بيوصل بعد ساعات طويله بيدلف إلى المنزل ثم إلى الغرفه صدم جدا عندما وجدها ملقى على الأرض
بيحملها و بيضعها على السرير بيأخذ العطر بيفوقها به عندما وجدها تبربش برموشها أبعد ذجاجة العطر ثم ضربها بخفه على وجهها
أخرى توجه إلى الخارج طرقها تستريح شويا طلب من الحارس أن يحضره بعض من الطعام والحلويات ثم توجه إلى الأعلى ليبدل ملابسه ويأخذ حماما دفئ ينعش جسده من أرهاق طول اليوم بعد أنتهائه أرتدا ملابس
توجه إلى الخارج على صوت طرق الباب قام بفتحه وجده الحارس أخذ منه الطعام وتوجه إلى الداخل
ورده حمرأ ووضعها على الصحن الخالي من الطعام وتوجه إلى الأعلى وجده الباب مغلق من الداخل وضع الصنيه على الأرض وأتنهد وهو ينظر إلى يده
كريم الأكل موجود قدام الباب افتحي خديه
لم يستمع إي رد توجه إلى غرفته التي تقع في نفس الدور أغلق الباب
لم تتحم نهال الجوع الذي تشعر به قامت بفتح الباب نظرة إلى الطعام
أخذت الطعام بعد أن اترسم على وجهها إبتسامه رقيقه ودلفت إلى الداخل وغلقت الباب خلفها
نظر لها ببتسامه ف هو كان يتابع ما ستفعله ويعرف أنها جائعه للغايه دلف إلى الداخل ليتناول الطعام هو والأخر ثم غاص في نوم عميق
مالك پغضب كنت بتعملي إيه في اوضتي
مريم پخوف ك كنت بروق الاوضه ب بس لم تكمل جملتها وصړخت وضع مالك يده على فمها منعن الصړيخ
حبيبه_الشاهدالفصل_السادس_عشر
بين_العشق_والأنتقام
قمر پصدمه كنسر على المخ
شمس متخفيش أنت قويه وهتتغلبي على الم.. رض وهتتعلجي
قمر بدموع أنت كداب أنت بتكدب عليا صح
شمس هششش اهدي أن
قمر بمقطعه طلقني أنا عايزه اطلق خلاص أنا بك.. ره لو كنت في يوم شوفتك أخ ليا ف أكون غلطانه
شمس بعدها عنه أنا جوزك مش اخوكي
قمر بحد أنا ميشرفنيش تكون أخت ليا مش اخ كمان لو عندك ذرة رج.. وله طلقني
صفعها على وجهها من اثرها وقعت على الأرض وضعت يديها على صدغها
مكان الصفعه ثم نظرة إليه
قمر بتضربني ما هو دا أخرك بتبين رج.. ولتك بالضړب والاهانه
أنا اتعودة عليه أصلي هعوز إي من واحد ذايك
أتجوز واحده علشان يهنها وبس أنا هفضحك وسط الناس لما كبرهم يترفع عليه قضية خلع شوف هيبقى شكلك قدامهم عامل ازاي
شمس وعيون حمرأ من الڠضب أخرسي
قمر بزعيق مش هسكت طلقني بقولك
شمس وأنا مش هطلق
قمر أنا عايزه اطلق أنا بحب واحد غيرك عارف يعني إي بحب واحد غيرك لو عندك ډم طلقني
سحبها شمس من شعرها ثم حملها على كتفه مثل الشوال توجه إلى الداخل تحت صرخها الذي هز أركان المكان نظرة زينه إليه بفرحه توجه إلى الأعلى وسط همسات الخدم عليها
عتمان بعصبيه كل واحد يشوف شغله بدل واقفتكم دي
الكل بيتوجه إلى عمله
في الاعلى دلف إلى الغرفه وأغلق الباب جيدا ثم دفعها على السرير تألمت
بعد وقت كان يقف أمام المرايا في المرحاض ينصر عطره وضع الذجاجه على الرخامه وتوجه إلى الخارج وجدها تنكمش على السرير تضم سقيها وتبكي ذفر
بضيق وتوجه إليها بخطوات واثقه لم يبالي لما فعله منذ دقايق جلسه بجنبها ومدد يده ليرفه رأسها إليه
شمس أنا عارف أني اتسرعت بس دا شئ كان لازم يحصل والمفروض تكوني عارفه دا كويس أذا كان جه كده أو كده
بس دا ميمنعش أن الغلط من عندك بأستفذاذك بالكلام إلي قولتيه قدام الحراس بس يلا قومي خدي شاور وتعالي وأنا هطلب الأكل من الخدام
نظرة له وهي تبكي وتشهق سحبها إليع وهو يربط عليه شعر برعشت جسديها
شمس هششش أهدي ويلا قومي ولا تحبي أسعدك
قمر وقد بقى وجهها من الون الأحمر بسبب خجلها أكتر ما هو احمر من البكى لالالا خلاص أنا هقوم بس ابعد انت