عمار
انت في الصفحة 10 من 10 صفحات
تذكرت حالتها خلال ذلك الشهر الذي مضي ووجدت عقلها لا يري سوي معتز كانت دوما تتذكره وتعد الأيام والساعات إلي أن تراه مره ثانيه وبين الحين والأخر كانت تتذكر تلك الحركه التي كان يفعلها بوجهه وتضحكها كثيرا أثناء حالات ڠضبها كانت بالفعل تشتاق إليه وما أن رأته حتي كاد قلبها أن يرقص من شده الفرح والانفعال وجودها بجوار معتز وتلك المشاعر التي تخللت قلبها وتلك الرجفه التي تسري بجسدها لم تحدث معها من قبل مع أي حد حتي مع عمار
وما أن رأي معتز تلك النظره حتي خفق قلبه هو أيضا وسلب من عقله نهائيا ولم يخرج سوي صوت قلبه فقط
بحبك
ولحد هنا والحلقه خلصت
مفيش نكد في الحلقه دي وانا مش مسؤوله عن اي محڼ حصل النهارده وعشان بحبكم نزلت حلقه تاني يوم مرضتش أتأخر
فياريت بقه متنسوش الڤوت وأرائكم وتوقعاتكم
دمتم بخير