قصه توبه
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
انا فى مصېبه سوده انا من منطقه شعبيه والدوشه فيها كتيره قولت انام شويه بعد ما روقت الشقه وماما كانت فالسوق دخلت نمت لأنى كنت تعبانه بس قلقت من النوم ع دوشه الشارع ولاقيت ريقى ناشف اوى قمت ع المطبخ أجرى علشان اشرب سمعت صوتهم بودانى سمعت امى
م قمت رجعت ع طراطيف صوابعى من المطبخ ع اوضه نوم ابويا وامى علشان اشوف مين ده اللى وكل لما اققرب علشان افتح الباب اخاڤ اوى مش قادره اتنفس انا فى كابوس انا البنت ام 16 سنه تشوف امها فى الوضع ده
وكمان تفضحها لا لا لا مش قادره ودخلت ع اوضتى وفضلت اعيط وحاسه انى ھموت والوقت بيجرى بطيئ اوى يااه انا تعبانه ومش قادره اتنفس الفون رن بصيت فالفون لاقيته بابا يا حبيبى يا بابا الاب المسكين المخدوع فى شريكه
الله بيفصل شنط ع ايده القماش بتاعه السوق وبيخرج يبعها ورغم كده عمره ما حرمنا من حاجه انا ولا امى وقفل معايا وهو فرحان علشان لاقى شغل فاليوم ب 100 جنيه صافى من غير ما يتعب ويسهر طول الليل ويفصل شنط انا حزينه بس لازم اخد موقف وفى نفس الوقت مش عارفه أواجه
وسمعت صوتهم بيضحكوا اه يا حبيبى يا بابا بس انا مش هسيبك مخدوع لازم اتصرف هنزل اروح عند عمتى واقولها وتيجى هى تتصرف دخلت اوضتى وانا بتسحب ولابست وخرجت وفتحت باب الشقه من غير ما حد فيهم يحس ونزلت ع بيت عمتى ما هى بعدنا بكام شارع واول ما وصلت عند بيت عمتى طلعت جرى ع السلم ما انا لازم اققولها تتصرف وتلحق امى طلعت أجرى عمتى فالدور
الخامس لأول مره اطلع من غير ما أقف ووقفت على باب شقه عمتى والتفكير تاعبنى
أمشى