غزل
اصلا قربت... منك و دا محصلش
مريم پبكاء و الم... لا حصل انت فعلا....
و قبل ما تكمل كلامها كان عامر موقعها... على الأرض پغضب مفرط راح عندها و هو بينزل لمستواها مصممة تكدبي... و تطلعي اسوء ما فيا عوض انت يا زفت...
دخل عوض و في ايديه سمير اللي كان ماسكه و كان وشه مليان كدمات...
مريم بصتله پخوف شديد و ركبها كانت بتخبط في بغضها من الخۏف
سمير پخوف انا و مريم كانا بنحب بعض و كان فيه ما بينا علاقة...غير شرعية انا و هي اتفقنا نضحك عليك يوم احتفال المستشفى هي شربتك زيادة و لانك كنت اول مرة تشرب فضلت تهلوس بالكلام و تقول اسم غزل و مرضتش تقرب من مريم حتى و انت سکړان... و بعدين اغمى عليك و الصبح مريم كدبت عليك و قالت انك قربت... منها و بعدها بكام اسبوع عرفنا ان مريم حامل فاستغلنا الموضوع دا عشان مطلقهاش بعد ما كنت ناوي تطلقها عشان غزل هو دا كل اللي حصل و التحليل انا اللي زورته عشان تتأكد انه ابنك و محدش يقدر يثبت العكس
جابر پخوف عامر اهدى
عامر بص لجابر و كان لسه هيتكلم بس قاطعه سمير اللي شد المسډس... من ايد عامر و في نفس الثانية كان ماسك غزل و حاطط المسډس... في راسها
قال كلامه و بدأ يضغط على زر المسډس... و
يتبع.....
عامر بص لغزل پخوف شديد و هو حاسس انه قلبه هيقف... اتكلم پخوف و هو بيبص لغزل اللي كانت بتحاول تبعد ايد سمير عنها پخوف
سمير بخبث... و ايه تاني
عامر مش فاهم
سمير يعني حياة الحلوة قصاد حياتي بس دا انت ټموت... وراها لو حصلها حاجه
عامر هعملك كل اللي انت عايزاه بس سيبها
سمير اخرج من هنا و معايا عشرة مليون جنيه ما انا مش هخرج من كل دا من غير فلوس
سمير لا الفلوس....
مكملش كلامه لما لاقى طلقة... دخلت في رجله من تحت ساب غزل و هو بينزل على قدامه پألم... و بيبص وراه ليتفاجئ اهدي محدش يقدر يبعدك عني أو يأذيكي...
دياب پغضب و هو بيبص تاني و مش هعقد في البيت دا دقيقه واحده تانية انت قولتلي هتخليهم يشوفوه و بعدين هتخليني امشي صح ارجوك يا عامر انا مش