ندم
انت في الصفحة 1 من 7 صفحات
في ليلة ډخلتي على مراتي الجديدة كنت مش على بعضي ما هي بردو كانت بنت بنوت وانا راجل معدي الخمسين بكام سنة صحيح انا صحتي الحمد لله لسه بخيرها وعصبي أشد من العيال بتاعت الأيام دي لأني متأسس على السمنة البلدي لكن بردو السن ليه حكمه..
المهم إني اعتمدت على الله ودخلنا أوضة النوم انا والعروسة الجديدة بعد ما اتعشينا عشا خفيف بدكر بط وتلات اجواز حمام وشوية محشي...
وساعتها دخلت هي غيرت هدومها في الحمام بتاع أوضة النوم وانا قعدت استناها على طرف السرير وانا مولع سېجارة ومجرد ما رجعت وقعدت جنبي جيت أقرب منها قالت لي أطفي النور عشان بتكسف..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
صحيح ساعتها ماكنتش شايفها لكن بردو فاكر مكانها فروحت رجعت قعدت على طرف السرير وبحسس بإيدي كده ناحيتها حسيت إني لمست على جسمها شعر كثيف وكان خشن وصلب زي ما يكون دبابيس وفي نفس الوقت سخن كأنه جمرة ڼار فنفضت أيدي بعيد وانا بقول
_يا لطيف اللطف الطف يارب انتي فين يا رباب
انا جنبك أهوه يا حج ابراهيم مالك!
فمديت ايدي تاني ناحيتها لكن حسيت بنفس الإحساس فروحت قايم محسس لغاية ما قيدت النور وساعتها مجرد ما اتدورت لقيت رباب بتصرخ على آخرها وهي مبرقة عينيها وبتمد ايديها لقدام عشان تحمي نفسها مني فروحت ناحيتها عشان اكتم بوقها وتسكت بدل ما تفضحنا فلقيتها انتفضت وقامت تجري قدامي وهي بتصرخ بزيادة لغاية ما زنقتها في ركن الأوضة وساعتها بدأ جسمها يتنفض انتفاضات غريبة وتشهق وهي فاتحه بوقها على وسعه وقت ما كنت بحاول اكتم صريخها لغاية ما فجأة جسمها هدى وعينيها بدأت تلمع وهي بتبتسم ابتسامة مريبة ولقيتها نفضت إيدي بأيدها وقامت وقفت وهي بتشاورلي بتحذير وبتقول بصوت غليط
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ساعتها قلت
سلاما قولا من رب رحيم
وقعدت اردد فيها وانا برجع لورا وهي ابتسامتها بتوسع لغاية ما طلعت من الأوضه وقفلت عليها بالمفتاح وفضلت واقف قدام الباب جسمي بيتنفض لكن ماعداش يدوب ثواني ولقيت نور أوضتها انطفى على الرغم إني متأكد إنها ماتحركتش من مكانها في ركن الأوضة..
ماكنتش عارف أعمل إيه ولا أكلم مين وقبل ما أفكر حتى حسيت بيها بتجري ناحية الباب وبعدها بدأت تخبط عليه وهي بتصرخ وتقول
_الحقني يا حج ابراهيم افتح الباب والحقني..
_خلاص ماتفتحش سيبني وماتفتحش
وقتها كنت مړعوپ ومش عارف اعمل ايه لكن لما صوت الزحف اتقطع ورباب بدأت تصرخ تاني وكأن حد بيقطع في جسمها روحت متصل بأمها...
كانت دارهم قريبه من هنا قلت لها الحقيني فمافيش خمس دقايق ولقيتها بتخبط على الباب ومجرد ما دخلت وسمعت صړيخ بنتها راحت على باب الأوضه فتحته وقادت النور وجريت على بنتها اللي كانت مرمية ع الأرض في ركن الأوضة وإكتافها ودراعاتها ورجليها عليهم خربشات حمره طويلة بلون الدم
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
فحكيت إنها بعد ما غيرت هدومها وانا طفيت النور وحاولت المسها فماكانتش بتحس بايدي أصلا لكن بعد ما قيدت النور شافتني كأني شيطان ضخم جسمه كله متغطي بشعر ابيض مدبب وليه قرنين حمر وعينيه سوده مافيهاش بياض وبوقه بينزل زبد أخضر فقعدت تجري مني لغاية ركن الأوضة ولما قربت انا منها أغمى عليها ومابقتش حاسه بحاجه..وبعدها بشويه فاقت لقيت باب الأوضة مقفول والأوضة رجعت ضلمه تاني فجريت ع الباب تخبط عليه لما حست بنفس الشيطان ظهر جنبها وبيمسكها من شعرها وبيشدها ناحية ركن الأوضة مرة تانيه وبيوشوشها