ابن عمي
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
وهو يتوعد لها ..
صفقت الباب پعنف معلنه عن قبول تحديه ..
تثق ثقه عمياء بحب أمير لها ..تري فيه الأمير الذي سينقذها من ابن عمها..
..........
أمسكت هايدي بطنها ..ثم هرولت علي المرحاض ..افرغت ما في معدتها ..خرجت من المرحاض بوهن ..وهي تستند علي الحائط ..
سألتها اروي من خلفها ..مالك ياحبيبتي ف اي!
اجابتها بلا مبالاه .. مش عارفه دايخه اووي ..شكلي خدت برد في معدتي ..!!
ابتسمت لها بعذوبه وتوجهت صوب الدرج لتصعد لغرفتها لترتاح ... الفصل الحادي عشر موجود في اول تعليق بكرة هينزل كتابة