قصه كامله
علشان تخرج مع حبيبها وفعلا الوقت عدا وخرجوا مع بعض وقضوا احلي يوم في حياتهم وكانت من احلي ايام عمرهم كانت مليانه حب
وسعاده.
طمنتكم علي ليلي اهو
عدا اسبوع
كانت حور حبيسه في غرفتها رفضه الخروج والاكل ولا بتتكلم مع حد وكانت حالتها بتسوء وكانت ديما تكلم مالك في التلفون و و ټعيط وهو كان بيطمنها انه هيتصرف وانه عمرهم هيتفرقوا
عند ليلي وصقر اللي حبهم بيزداد يوم عن اليوم اللي قبله ووعدوا بعض انهم مهما كانت المشكله ان محدش يكتم زعله ويرحوا يقولوا لبعض كل حاجه وان اللي حصل مش هيتكرر تاني مهما حصل
اما عند سليم ف عدا عليه الاسبوع ده وكان حزين ومضايق جدااا
لعدم وجود قمر في حياته عرف انه ندم لما استعجل عن قرار الطلاق كان مفكر انه هيفرح علشان هياخد حور لكن هو حاليا مش بيفكر في حور حتي بطل يسسأل عنها هنادي اللي طلبت منه انه ييجي علشان يخطبها ولكنه رد عليها بأنها تسيبه شويه بحجه ان حور تنسي مالك ولكن مكنتش دي الحقيقه يمكن هو اللي يحاول ينسي قمر بس فشل
نفس الحكايه عند قمر كانت حزينه جداا مكنتش بتخرج من غرفتها سمعت كلام يضايقها من مامتها وجوز امها لكن مكنتش بتهتم ولا الكلام ضيقها ولا تعبها كان كل اللي تعبها بعد سليم عنها مكنتش بتفكر غير فيه
عند حور كانت دبلانه خالص وكانت عيونها حمره بسبب بكائها المستمر كانت قاعده و دموعها بتنزل وسانده ايديها علي المخده دخلت عليها فاطمه
فاطمه بحزن عليها حرام عليكي يابنتؤ اللي بتعمليه في نفسك ده
حور پغضب وبكاء حرام عليا انا ولا حرام علي أم مش همها سعادة بنتها مش همها انها بدمر بنتها ده بالنسبه ليها عادي كل اللي عيزاه انها تجوزني سليم طب اشمعنا سليم نفسي اعرف اللي اسمه سليم ده عامل ليها اي خلاها متمسكه بيه كده نفسي افهم...بس انا انا مش هتخلي عن مالك ومس هتجوز غيره واليوم اللي تحكمه عليا اني اتجوز غيروا يبقا حكمته عليا بالمو. ت .
فاطمه قامت وقبل ما تمشي همست لهنادي براحه عليها علشان هي شكلها تعبان بلاش تضغطي عليها وخرجت
هنادي قعدت جمب حور علي السرير وقالت بهدوء عندك شك اني بحبك يا حور عندك شك ولا لواحد في الميه انا انا مش بتمني ليكي السعاده
هنادي بالعكس كل اللي بعلمه بيقول اني بحبك وعايزه راحتك
حور وانا راحتي وسعادتي مع مالك مش مع حد تاني واشمعنا سليم
هنادي علشان سليم مشوفتش منه حاجه وحشه وخصوصا انه بيحبك
حور وانتي شوفتي من مالك اي وحش
هنادي لا شوفت يا حور شوفت شوفت اللي وجعني سنين
هنادي ..............
عند سليم صحي من النوم وكان قاعد بيبص في كل حته في الشقه وبيفتكر جنانها افتكر اكلها اللي حبه جداا افتكر ان بعد كل خڼاقها انه يعرف يجرها ويخليها تعتذر ليه علشان بيتزا او واجبه من ماك كان بيضحك احيانا ويبتسم احيانا ويكشر وهو بيفت ك كلامها لما قالت له بدموع هو انا مش من حقي احب واتوب يا سليم انا مجرد واحده انت خبطتها بعربيتك وادبست فيها واتجوزتها
سليم قام غير هدومه واخد مفاتيح عربيته ونزل راح عند بيت قمر علشان يطلبها من اول وجديد ويكتب كتابه عليها قدام الناس وبفرح كبير يستاهلها رايح وهو كل حماس علشان هيشوفها وحشته اووي في الاسبوع ده ازاي هيتخيل حياته كلها بدونها
سليم وصل الحي التي تسكن فيه قمر فكان حي بسيط جداا وكان معاه بوكيه ورد علشان يتقدم لقمر بيه سليم نزل من العربيه بقا انوار وزينه كتير في الشارع ظن ان في فرح في اي بيت ولكن اټصدم