الأحد 24 نوفمبر 2024

قصه مشوقه

انت في الصفحة 17 من 24 صفحات

موقع أيام نيوز

يشربها اللبن وبراء قاعد بيبصلهم ويضحك وهو بيشرب اللبن بتاعه بستمتاع دخلت الخادمه بعد ما رحيم طلبها اخذت الصنيه وخرجت 
غير رحيم ملابسه وقعد جنبها سند رأسها
دماغك كويسه 
لسه حاسه بصداع 
بحنان هتبقي احسن دلوقتي 
غمضت عنيها براحه كبيره لضمته قبل رأسها

كانت نفين قاعده على السرير بتقلب في الشاشه بملل سمعت صوت خبط على باب غرفتها قامت لبست الروب فتحت الباب شهقت بفزع اول ما شفته قدامها رجعت للخلف وهي بتهز رأسها بنفي ووقعت من طولها فاقده الوعي من الصدمه لما شافت... 
بعتذر جدا عن عدم نزول الفصل امبارح يارب الفصل ينول اعجبكم بحبكم جدا 
الفصل_الثامن
جبروت_عاشق
رواية جبروت عاشق الفصل التاسع بقلم حبيبه الشاهد
جري عليها زي الصروخ اول ما شافها وقعت من طولها قدامه على الارض شالها پخوف شديد حطها على السرير برفق وقام دور على اي حاجه يفوقها بيها مسك زجاجة البرفان وبدأ يفوقها فتحت عنيها بتعب بصتله وبدات في البكاء وهي مش مستوعبة 
شريف بقلق ممكن تهدي وتبطلي عياط 
أنت بجد عايش وواقف قدامي 
ابتسم ابتسامه ساحره ايوه عايش وواقف قدامك يا نفين 
كنت فين السنين دي كلها أنت مش عارفه اتبهدلت ازاي من غيرك
وحشتيني كل حاجه فيكي راحتك صوتك كل حاجه فيكي وحشتني
بعدته عنها بحد أنت كنت فين السنين دي كلها أنت غشاش وخاېن فهمتني انك م يت بقالك 12 سنه وفجأة تظهرلي أنت جاي ليه 
مسك ايديها بحنان عارف ان ردت
فعلك مش هتكون سهله بس مكنتش متوقع انك هتبعدي عني 
نفين بدموع كنت مفكر هجري اترمي في بعد ما فهمتني انك م يت وسبتني انا وولادك السنين دي كلها 
لو سمعتيني هتعرفي انا عملت كدا ليه 
حتا لو ايه اللي حصل متح رقش قلبي عليك يا شريف 
مسح دموعها بحنيه انا اسف بس اعذريني لو مكنتش عملت كدا كان زماني مقبوض عليا وفي السچن ومش بعيد اكون ات عدمت 
شهقت نفين بفزع وليه دا كله أنت عملت ايه 
بصلها شريف بتردد هقولك على كل حاجه بس بعدين انا تعبان عشت طول السنين دي كلها مستني الحظه اللي اشوفك فيها 
غمضت عنيها وهي تستنشق رائحة التي تعشقها بشتياق
رغم السنين اللي عدت من عمرك بس لسه ملمحك زي ما هي كأنك شابه في العشرين 
فتحت عنيها اللي بتسحره نظرة ل ملامحه الرجولة الجذابه رغم السنوات اللي مضت إلا انه يحمل نفس الملامح بل يزداد جمالا وشعره الابيض الذي يعيطه الوكار والهيبه أكثر وهو كان شارد في عينها اللي ليها سحر خاص عليه 
لا إله إلاانت سبحان إني كنت من الظالمين .
دخلت من البرنده پخوف شديد وهي بتفرق في ايديها بتوتر مسكت كوب

المايه شربته كله من توترها اټفزعت اول ما شفته داخل عليها وعلى وشه الڠضب 
بتبلغي عني الحكومه يا حلا عايزني اتسجن 
بلعت ريقها بصعوبة من الخۏف لا.. مبلغتش عنك 
طلع التلفون رفعه في وشها واتكلم بصوت فحيح الافعى امال مين دي اللي بتسجلي ورقمك دا اللي اتصل بالبوليس ولا رقم امك 
شهقت پصدمة صړخ فيها بقوة فاكراني عيل غبي ومش هعرف حاجة زي دي مفيش حاجه بتحصل هنا إلا لما اكون عندي خبر بيها وبالذات انتي 
حلا بارتباك ان... أنا 
قبل ما تكمل كلامها مسكها من شعرها بع نف صړخت حلا من الألم ااه... شعري هيت قطع في ايدك 
دفعها على السرير مسكها من رقبتها دا انا هم وتك واطلع روحك في ايدي 
مسكت ايده تبعدها عنها وهي مش قادره تاخد نفسها وشها بدأ يزرق وشفيفها راحه منها ال ډم زي الام وات بالظبط وهو بيردد كلمت هم وتك واطلع روح ك في ايدي فاق على نفسه وبعد لما حس أنها خلاص هتم وت بين ايده وقوتها ضعفت قدامه فق قبضة ايده مسكت رقبتها وهي بتتململ على السرير بتحاول تاخد نفسها وتنظمه قامت تجري بسرعه وهي بتصرخ طلع س لاحه وض رب طل قه في الحائط بعصبيه استني عندك 
بصتله حلا ثواني ووقعت على الارض من الصدمه شالها عز بقلق وخوف شديد عليها حطها على السرير ض رب على وشها برفق حلا فوقي يلا أنتي كويسه
فتحت عنيها پضياع ما ان راته امامها اتعدلت بړعب تبعد عنه اسرع عز 
اهدي مټخافيش مش هعملك حاجه انا بس
16  17  18 

انت في الصفحة 17 من 24 صفحات