ازاي بنتين يقعدوا بين 5رجاله
كلهم فى الريسيبتشن ويونس خاېف هو مش خاېف على نفسه هو خاېف عليها من باباها ومش طايق ابوه لما قال محدش ليه دعوه كان بيتمنى يطلع ينقذها من ايده من غير ما حد يشك فيه لكن للاسف قاعد متكتف ومش عارف فى البيت فوق نورين وهدى بيعيطوا وبيشدوا رأفت اللى فتح باب اوضه ديالا پعنف لدرجه ان ديالا اتخضت ودخل لوحده وزقهم هما الاتنين وقفل الباب عليهم ديالا كانت فى الحمام وبترجع ولسه بتغسل وشها وهتخرج تتفاجئ برزعه الباب افتكرته للحظه يونس خصوصا ان الباب اتقفل بعدها تخرج تشوفه تتفاجئ بابوها قدامها تبتسم وتجرى عليه ولسه هتحضنه تلاقى القلم اللى نزل على وشها وقعها فى الارض ديالا تبصله باستنكار ودموعها تنزل تلاقى رأفت قرب وشدها من شعرها جامد وقفها
ديالا ټعيط جامد وبوجع وابوها مازال بيديها بالاقلام ورا بعض على وشها لدرجه ان وشها كله احمر من الضړب تلاقيه مسكها من دراعتها الاتنين پعنف
ديالا ټعيط وساكته مش قادره تقول على يونس وقلبها مش مطاوعها وبتقنع نفسها انها السبب وانه غلطها لان يونس وهمها بكده رأفت يتجنن اكتر انها مش بتقول يضربها بالرجل فى ركبتها لدرجه انها وقعت مره واحده وصوتت
ديالا بعياط وصړيخ يا بابا كفايه والنبى انا اسفه والله اسفه والنبى خلاص
رأفت بعصبيه اسفه يا زباله انتى خليتى فيها اسفه دا انا ھقتلك واشرب من دمك ولا اخليكى تكسرى عينى قدام حد انا هغسل شرفى بايدى اللى انتى نجستيه يا سافله
كل دا نورين وهدى بيخبطوا على الباب وبيصوتوا وبيقولوه افتح وهو متجاهل خبطهم تماما كل العيله تحت سامعين صوتيهم وانهم بيترجوه يفتح الباب ومحمد كل ما حد من عياله يحاول يقوم يقعده ويقوله سيبه يربى بنته بطريقته يونس قلبه پينزف عليها مش قادر يستحمل اكتر من كده
محمد بصرامه اقعد يا يونس متدخلش
يونس يتجاهله تماما ويجرى على السلم ويطلعلهم هدى اول ما تشوفه تجرى عليه
هدى بعياط وتوسل والنبى خليه يفتح هيموتها فى ايده انا مليش غيرهم
يونس قلبه يوجعه على كسره امها وقله حيلتها يبعد من قدامها ويقرب يخبط جامد ورأفت متجاهله وماسك شعر ديالا فى ايده وبيضربها على جسمها پعنف لدرجه انه علم
رأفت مش سامعلها ويزقها بغيظ على السرير وينزل على وشها ودماغها بالاقلام لدرجه ان ديالا بدأت تدوخ من الۏجع اللى بقى لا يحتمل بقى يضربها بالاقلام والرجل فى رجلها جامد لدرجه ان ديالا حاسه ان رجلها هتتكسر من كتر الۏجع ومهما صړخت استغاثت مش بيرحمها ورغم كل دا مش عارفه تفادى وشها لانها حاطه ايدها على بطنها خاېفه يضربها عليها
يمسكها من شعرها جامد ويشدها من على السرير يوقعها على الارض وهى كل قواها پتنهار يشدها من شعرها بيمشيها على الارض ورغم ان شعرها بيتقطع فى ايده وصړاخها بيرج الاوضه كلها الى انه متجاهل دا تماما وكأنه نسى يعنى ايه بنته وعاوز ېقتلها بدم بارد عشان يحافظ على شرفه قدام الناس على الاقل هيتقال عليه راجل وعرف يتصرف قدام مجتمعه وعاداته رأفت كان مكسور من جواه مش عشان بنته اټأذت عشان شرفه اتنجس ومبقاش الاب المثالى المتدين قدام الناس واللى بناته متربين احسن تربيه بيشدها وفتح الباب وخارج وهو بيجرها على الارض من شعرها يونس يشوف منظرها ويتخض وهدى ونورين يجروا عليه وبيشدوها منه يزقهم الاتنين حتى يونس زقه واخدها ومازال ماسك شعرها وعاوز ينزل
بيها السلم وهو بيجرها على الارض وصويتها ظهرلهم كلهم تحت خلاهم كلهم اتنفضوا من مكانهم حتى محمد اللى كان بيمنعهم جرى على فوق وكلهم وراه يونس يجيب اخره من تعامله مع رأفت واخيرا يتجه للعڼف عشان يقدر ينقذها بس يمسك ايده ويشدها جامد من على شعرها ورأفت لسه كان هيزقه ويضربه هو كمان يسبقه يونس اللى زقه بغيظ وعڼف وۏجع من شكل ديالا لدرجه ان رأفت وقع على الارض يونس بسرعه يشوف وش ديالا يلاقيه كله ډم رأفت كان لسه هيقوم ويضربه يلاقى كريم وامير ومحمد مسكوه جامد
رأفت بزعيق سيبونى هخلص عليها مش هسيبها
محمد اهدى البنت ھتموت فى ايدك بجد انزل تحت بس وهنتكلم بهدوء
رأفت كان هيعترض بس محمد