قصه مشوقه
اللي جايبك هنا
بصتله بضيق و بعدها بصت للأرض و هي ماسكة طرف الفوطة من فوق خشية من وقوعها وقالت
إنت شايف إيه
قرب منها و بعد خصلة من شعرها كانت بتنقط على جسمها وقال
شايف أحلى بنت في الدنيا!!!
و كمل بس بنبرة قاطعة
متجيش هنا تاني أومال حمامنا راح فين
قالت و هي بتبصله بضيق
إنت كنت فيه
و فيها إيه .. تيجي تستحمي معايا!!!
لاء طبعا مقدرش!!
قال بإبتسامة على الخجل اللي بيعشقه منها
ليه مش أنا جوزك حبيبك
أيوا .. بس أنا بتكسف .. جدا!
قالت و مجرد التخيل خلى وشها يجيب ألوان ف ضحك من قلبه و ضم راسها لصدره و قال بعد تنهيدة
ربنا يصبرني على كسوفك ده!
طب إطلع برا عشان أغير!!
مسك إيديها وشدها وراه برفق وقال
مشيت وراه وقالت بدهشة
إيه المشكلة هنا زي هناك!
لاء!
قال بهدوء و فتح باب الجناح و منه باب الأوضة!! و ډخلها أوضة تبديل الملابس و لبس هو لبسه برا! طلعت و هي لابسة بيچامة برمودا و مسيبة شعرها و هو كان لابس بنطلون قطن بس و بيتابع اللي حصل في القسم بعد ما مشي عن طريق التليفون قعدت قدام المراية بتحط كريم على إيديها و رجليها و سامعاه بيقول بعصبية
قفل التليفون بضيق و شتم في سره ف بصتله ليلى بحزن وقالت
أفتكرت اللي كان بيحصلها في المشتشفى ف قالت برجفة
ربنا يعينها! أوحش حاجه تحصل لأي بنت إن حاجة زي دي تتاخد ڠصب عنها!!
تعالي!!
شخصيتك معايا بتختلف 180 درجة يا آسر ..!!
قال بحنان
مش مراتي .. و بنتي و حبيبتي أكيد هيبقى ليها معاملة خاصة!
حبيبي إنت!!
قالت بإبتسامة و هي بتبصله ف باس راسها و قال بهدوء
بما إن اليوم النهاردة هيبقى فاضي ف هننزل نحاول نعك شوية و نعمل أكل و بليل نتعشى برا!!!
قالت و كلها حماس و بعدين قالت بغرور
بس إيه نعك دي! على فكرة أنا بعمل أكل حلو جدا!
أي حاجه منك حلوة!!!
نزلوا تحت للمطبخ آسر مشى الخدم من المطبخ وقالهم يروقوا الڤيلا ف زقت ليلى آسر برفق على الكرسي و قالت ب حماس حقيقي
خليك قاعد هنا و إتفرج!! و trust the process !!!
إبتسم و قال
وريني إبداعاتك!!
إبتدت فعلا
تطبخ ب مهارة فتحت ضرفة المطبخ اللي فوق و سابتها مفتوحة و مخدتش بالها و هي بتعدي كانت راسها هتخبط في الضرفة إلا إنه قام إتنفض حط إيده على مقدمة راسها قبل ما تلمس الضرفة و ضم راسها بإيد واحدة لصدره و بالإيد التانية قفل الضرفة و هو بيقول
بعدت راسها عنه و بصتله بإبتسامة عاشقة و قالت
شكرا!!
باس راسها و سابها تكمل و قاعد مركز مع كل حركة بتعملها خلصت الأكل وحطته قدامه على الطرابيزة و قعدت جنبه ف قال بخبث
طب يعني كملي جميلك و أقعدي على رجلي!!!
حاضر!!
قالت بإبتسامة ف إبتسم و قال
بعشق حاضر و هي طالعة منك من غير مناهدة كدا!!
قامت و قعدت على رجله فعلا يمكن لإنها حقيقي إتعودت على ده و إبتدت تأكله أكلته أول لقمة و فضلت بصاله برهبة مستنية التقييم بفارغ الصبر لحد