قصه جديده حلقة 7 ل 15
فأشار سعد لهم بالجلوس و
سعيد أهلا يا قمر أهلا يا زياد
قمر أهلا بيك يا سيادة اللواء
زياد خير يا فندم
سعيد خير أن شاء الله يا زياد ثم نظر إلي قمر عندي خبر حلو وخبر وحش أبدء بإيه يا قمر
قمر تمام يا فندم اللي حضرتك تشوفه
سعيد هبدأ بالخبر الۏحش
تنهد سعيد ثم قال كلاشينكوف آك 47 أم 16 الاليلي AK74 النصف الية M16 A2 وغير كده أسلحه بيضاء ومعلومات غير أكيده عن وجود أسلحه محظور الاستخدام هتدخل البلد عن قريب وبكميات هائلة
قمر باهتمام تمام يا فندم بس عندي سؤال
سعيد إتفضلى يا قمر
سعيد هقولك علي كل حاجه يا قمر
1 المعلومات موثوق بها لأنها من الوزارة
2 صاحب العملية
ناجي البلتاجي وولده
3 العملية أول الشهر المقبل ولكن لم يتم معرفه اليوم المحدد لها
4 مكان التسلم مازال مبهم بنسبه لينا
5 العملية مشتركه بين مكتب الإدارة هنا مكتب الإدارة في القاهرة
سعيد الخبر المفرح ليكم والمحزن ليا تم ترقية نقيب قمر أحمد الأسيوطي إلى رتبت الرائد قمر أحمد الأسيوطي و الملازم زياد إلى رتبت النقيب
زياد الله أكبر هو ده الكلام
قمر بجد يا فندم
سعيد ايون يا قمر أنتي تعتبر أصغر رائد في الوزارة ألف مبروك يا سيادة الرائد وأنت يا سيادة النقيب
قمر بس حضرتك إيه اللي مزعلك يا فندم
سعيد قرار الترقية جاي معه قرار النقل إلى الإدارة في القاهرة عشان العملية الجديد هيشترك فيها معكم ضباط من مكتب الإدارة هناك وكمان يا قمر في تشديد على السرية في العمالية
قمر بس ليه نتنقل يا فندم السوق بتاع ناجي اللي بيصرف فيه هنا أسيوط والصعيد
قمر تمام يا فندم بس ننفذ قرار النقل أمتي
سعيد في اجتماع بعد بكره في مكتب الإدارة هناك هتتعرفوا فيه على الضابط المشتركين معكم وتشتغلوا معهم لفترة عشان متلفتوش الانتباه وفي نفس الوقت تجمعوا المعلومات عن العملية ناجي وأنا موصي عليكم اللواء عبد الحميد بتوفيق يا ولآد
..................................
خرجت قمر وزياد من مكتب اللواء سعيد كانت تفكر في كثير من الأشياء دلفت إلي مكتبها قليلا لكي تأخذ ملف مهم جدا بنسبه لها حيث جمعت فيه جميع المعلومات التي جمعتها عن ناجي ورجاله طول فتره عملها ثم جلست على كرسي مكتبها في انتظار زياد الذي قوم ببعض الأعمال فأخذت تفكر في حلمها هل سيتحقق عن قريب ولكن هبط في عقلها كلام عمها فهل ممكن أن يرفض انتقالها إلى القاهرة وهل ممكن أن يقوم بعمل شيء ما يوقفها عن تحقق أهدافها وجدت نفسها أمام أمر واحد هو الموافقة على الزيجة ولكن تعهدت لنفسها أن تجعل آسر هذا يندم على اليوم الذي أتي به إليها .................................................!!
خرجت قمر وزياد من مكتب اللواء سعيد كانت تفكر في كثير من الأشياء دلفت إلي مكتبها قليلا لكي تأخذ ملف مهم جدا بنسبه لها حيث جمعت فيه جميع المعلومات التي جمعتها عن ناجي ورجاله طول فتره عملها ثم جلست على كرسي مكتبها في انتظار زياد الذي قوم ببعض الأعمال فأخذت تفكر في حلمها هل سيتحقق عن قريب ولكن هبط في عقلها كلام عمها فهل ممكن أن يرفض انتقالها إلى القاهرة وهل ممكن أن يقوم بعمل شيء ما يوقفها عن تحقق أهدافها وجدت نفسها أمام أمر واحد هو الموافقة على الزيجة ولكن تعهدت لنفسها أن تجعل آسر هذا يندم على اليوم الذي أتي به إليها كما أخذت تفكر في ماذا ستقول لعمها هل تقول تخبره عن أمر هذه المهمة أم تصمت أخذت تفكر و تفكر في كثير من الموضع فدق باب مكتبها ودلف زياد إلي الداخل و
زياد أنا خلصت يا سيادة الرائد
قمر طيب يله يل سيادة النقيب
زياد ايون والنبي قوليها كتير أصلها لسه لنج على وداني
قمر طيب يله يا خويا عشان نروج نجيب رقيه وتوصلنا
فارس طارت الكلمة من وداني
قمر طيب يله
............................................................
كان آسر يسير في ذلك الوقت يسير في مدينه أسيوط الجميلة لعله يهدئ من روعه بعد ما مر به ف صباح هذا أصبحت قمر جزء لا يتجزأ من تفكيره كان يفكر كيف تعامل مع هذه الفتاه وهل بعد زواجهم سيقدر على تحطيم هذا الجبل العالي من التسلط و الكبرياء قطع حبل افكار صوت هاتفه الذي يتعالي و
آسر الو
فارس أيه يا كبير عامل أيه
آسر أنا تمام يا خويا لا وهكتب كتابي بليل كمان
فارس هو أحد حاجبيه وده اللي هو كتب الكتاب اللي هو الجواز
آسر أه هو بعينه
فارس طيب إزاى كده
سرد آسر إلي فارس تفاصيل الأمر وكيف أدعت قمر