حكاية رجل كبير ولكن أحببته للكاتبة كيان
لحد كدا هي لازم تطلع بحاجه مش هتضيع كل حاجه كدا
ملك قربت منه بدلع وحطت ايدها علي صدره برقه ومصطفى مكنش مركز غير في عنيه ونفسه علي
كملت لما سبلت بعنيها ودا جنن مصطفى اكتر
بجد يا مصطفى دا ق رف....
الاخير
مصطفى قرب منها وشدها عليه
مصطفى بيزحلها شعرها لورا وهو مركز في عنيها
طاب ماتيجي نشوف مق رف ولا لا
وماله
لما مسكها من شعرها وتكلم بغل
شكل ال دا مينفعش معاي وبلاش تعمليه علشان انتي مش كدا
ملك بدموع امال عايزني اعمل ابقا زي العبه في أديكم.... عمك يستغل اني يتيمه وابوك يجوزني ابنه... انا فين في دا كله... يا ترا لو جرتلك حاجه هتجوزوني ابوك
مصطفى محدش جبرك علي حاجه
ملك پغضب مين قال محدش جبرني علي حاجه... كل حاجه في الدنيا بتجبرني... كنت هروح فين ولا هاكل منين لو مشيت بعد مت عمك
مصطفى كان مركز في عنيها مع كل كلمه بتقولها... زقها لورا وميل يلبس هدومه وطلع
قالها عز ال مصطفى الي ساند علي العربيه وپيدخن بهدوء
مصطفى بضيق بس ماستغفلنيش يا عز كانت قلتلي في وشي
عز انت عبيط يا مصطفى عايزه تيجي تقولك تعاله يا مصطفى نكمل مع بعض بعيد عن ان هي ست وانت الي لازم تبدأء هي برضو خافة انك ترفض
عز خلاص ماشي بس لما تروح لازم تتكلم معاها
مصطفى ماشي صحيح عملت اي مع ريها
عز اتنهد هعمل اي يعنى لسه زي ما هي والشك مالي دماغه
مصطفى ما انت حركاتك تخلي اي حد يشك فيك بصراحه
عز يعم والله بطلت من يوم ما جبنا هشام وانا بطلت
مصطفى معلش حاول معاها تاني دي ام ابنك وبنت عمتك برضو
مصطفى بهدوء سلامتك
عز دخل الشقه وباين عليها التعب لقي ريهام بتزعق لطفلهم حضنها من ضهره
عز روح انت يا هشام علي اوضتك
ريهام لفت ليه بشك كنت فين
عز اتنهد وطلع التلفون رن علي مصطفى
الو ايوه يا مصطفى بقولك اي هو انا نسيت الساعه بتاعتي في عربيتك لما كنا مع بعض من شويه علشان مش لاقيها
عز خلاص ماشي وايوه لسه واصل اهو.
مصطفى اشطا. سلام
عز قفل