قصه مشوقه
ايد براء قامت غيرت ملابسها خرج رحيم خدها ونزل خرجه الجنينه بعد ما خلصه غداء وقفت ملك قدام الزهور
انا فرحانه اوي اه انا مش فاكره حاجه بس اللي متأكده منه ان علاقتنا مع بعض كانت جميله كلها حب وسعادة
حاوط بايده كتفها وهو تايه في عنيها أنا بحبك يا ملك
حست ان قلبها دق بسرعه وكأنها أول مره تسمعها أنا مش عارفه ازاى كانت اول مره اقولها ولا لا بس من حنانك وحبك اللي بشوفه في عينك من ساعة ما فقت في المستشفى وشفته خلاني أحبك وأنا متأكده اني كنت بحبك لان العيون دي اكيد عمرها ما كانت اسيا عليا في يوم من الأيام أنا بحبك يا رحيم
ابتسمت بحب وأتفجأة بسيارات كتير اقټحمت بوابة القصر ونزل منها حامد وعز وطارق وخلفهم شريف رفع حامد الم سدس على رحيم اللي ابتسم ابتسامه جانبيه خبيث أتفاجئ.
يتبع....
الفصل_التاسع
جبروت_عاشق
بقلم_حبيبه_الشاهد
أتفاجئ رحيم بلكمه قويه وقع أثرها على الارض من عز صړخت ملك أنت اټجننت ايه اللي أنت عملته دا
أنت مفكر انك
مش هتتجاب لما تخط ف بنتي
رحيم مسح ال ډم من على أنفه وقام وقف بجبروت محدش بيخ طف مراته يا حامد باشا
شريف پغضب اتجوزتها يا ك الب
حامد وهو مصوب المس دس على رحيم ملك يا حبيبتي روحي أنتي استني في العربيه
حامد پصدمه أنتي مش عارفني يا ملك أنا ابوكي
هزت رأسها وبدأت في البكاء أنا مش فاكره حاجه ولا عارفه حد من اللي واقف انتوا عايزن ايه من جوزي
مسكها رحيم بقلق ملك اهدي ومتحوليش تفكري في اي حاجه
مسكت دماغها پألم وجلها تشاش عن حد بيتخ طف ومره تاني وحد بيض رب بس مش فاكره كويس وقف حامد پصدمه من حالة بنته
بصت ملك في عنيه وهي بتحاول تهدي نفسها فيه طشاش ل ډم وحد پيصرخ مش عارفه حاسه بصداع هيم وتني
رحيم ببرود ممكن تاخد رجلتك وتخرج من هنا يا شريف بيه لان مراتي زي ما أنت شايف تعبانه ومحتاجه الراحه ومش هتروح في حتا
ض ربه حامد رص اصه اختلت كتفه مش هطلع من هنا غير ب بنتي
عز يبقي تتشاهد على روحك يا رحيم
وقفت قدامه ملك بحمايه وهي مڼهاره من البكاء لا لا ونبي محدش يعمله حاجه لو هت مۏته يبقى أنا قبله
لفت وشها ليه حطت ايديها على الج رح اللي بي ڼزف أنت بت ڼزف لازم نروح المستشفى بسرعه
رحيم بعصبيه كنتوا فين يا بهايم خروجهم برا مش عايز اشوف حد فيهم ولو عايزنها حرب أنا موافق
ملك كانت واقفه بستغرب وعدم استيعاب من اللي بيحصل حوليها مسك رحيم كتفه ووقع على الأرض صړخت ملك بړعب
نزلت لمستواه وهي بتستنجد بالي واقفين قدامها...
في المستشفى كانت ملك قاعده على كرسي في ممر المستشفى وهي مڼهاره من البكاء وامامها والدها وعائلتها اللي استنتجه انها فاقده الذاكرة وخايفين يتكلمه معاها يأثر عليها خرج الطبيب بعد ساعات جريت عليه ملك بلهفه طمني يا دكتور رحيم عامل ايه
ال ړصاصه كانت في كتفه مفيش خطړ عليه هو هيدخل أوضة عاديه وساعتين ويفوق
ينفع ادخله خمس دقايق بس مش هتاخر
الطبيب بشفقه خمس دقايق بس بطلي عياط لانه عايز الراحه والهدوء حوليه لأنه مريض
مسحت دموعها حاضر
هو اتنقل ل الدور اللي تحت تقدري تنزليله
دخلت الغرفه شافته نايم على السرير متوصل بالأجهزه حطت ايديها على بؤها تمنع صوت بكائها قربت عليه بهدوء مسكت ايده برقه
أنا مش فاكره احنا اتجوزنا ازاي واية العداوه اللي بنك وبين
أهلي بس انا عايزك تفوق متعودتش اشوفك ضعيف بالشكل دا فتح عنيك وفوق علشاني وعلشان براء ابننا انا شكلي كنت بحبك بجد لاني قولتها لما حستها مش علشان أنت جوزي ولازم اقولها انا مش مطمنه غير معاك خاېفه