ماذا لو عاد نادما بقلم اماني السيد.. الجزء الاول
انت في الصفحة 9 من 9 صفحات
تراضيها على حسابى ياترى لما كنت بوفرلك واستخسر فى نفسى عشان احوشلك كنت بتصرف عليها هى الى انا بحوشهولك كنت بتقولها كل الكلام الحلو اللى كان نفسي أنا اسمعه منك وانت حرمتنى منه وجاى تقولى اسامحك .
اسامح هه أسفه مافيش زكرى ليك تخلينى اسامحك او حتى اتعاطف معاك انت هناك مكنتش لواحدك رغم غربتك انما أنا هنا كنت لواحدى رغم انى فى بلدى
عبير انت قولتلى اسمعينى وانا هنفذلك طلباتك اظن سمعت ومقطعتكش لحظه انفضل بقى نفذ وعدك وطلقنى سامع
مالك يا عبير أرجوكى أنا مستعد اتنازلك عن كل حاجه ارجوكى يا عبير
عبير للأسف مش هقبل أى كلام هتقوله غير الطلاق
عبير أرمى عليا اليمن دلوقتي حالا عشان احسن بالراحة اللى بدور عليها من سنين
مالك بصوت يكاد يكون مسموع انتى طالق يا عبير
اخذ ابنته وتركها وذهب بأبنته للفندق وهو يتزكر حديها هى محقه فيما قالته جميعا سيعطيها كامل حريتها ويتركها
دلفت عبير لمكتب الدكتورة شيماء
ياترى كده هتنتهى حكايه مالك وعبير
هل لنورا يد فيما حدث لمالك
ماذا تريد شيماء من عبير ومن هو الشريك الجديد في المشفى