قصه جديده حلقة 7 ل 15
بسخرية لا الاكل حلو يمكن الشاي اللي كونت شربوا
أسرع آسر ودلف إلي المرحاض بينما ظلت قمر تضحك بشده وترقص بجسده وتغنى بصوت عالي
قمر وابتدي ابتدي ابتدي ابتدي المشوار واه يا خۏفي اه ياخوفي اه يا خۏفي من اخر المشوار
غطت ستائر الليل سماء محافظ أسيوط كان محمد في ذلك الوقت ينتظر صديقه المقرب إلي قلبه سعيد حين أخبرته الخادمة ان اللواء سعيد ينتظره في حديقه المنزل لم يرد الدخول فذهب إليه محمد على الفور كان خائڤ جدا لا يعرف لماذا هذا الخۏف يغزو قلبه و
سعيد بتنهده بص يا محمد الموضع اللي أنا جيلك عشانه مهم ولازم نعرف هنعمل إيه فيه
محمد أتكلم يا سعيد
سعيد قمر ......................
الحلقه 14
غطت ستائر الليل سماء محافظ أسيوط كان محمد في ذلك الوقت ينتظر صديقه المقرب إلي قلبه سعيد حين أخبرته الخادمة أن اللواء سعيد ينتظره في حديقة المنزل لم يرد الدخول فذهب إليه محمد على الفور كان خائڤ جدا لا يعرف لماذا هذا الخۏف يغزو قلبه و
سعيد بتنهده بص يا محمد الموضع اللي أنا جيلك عشانه مهم ولازم نعرف هنعمل إيه فيه
محمد أتكلم يا سعيد
سعيد قمر يا محمد
محمد باستغراب وخوف مالها
سعيد جالي معلومات إن ناجي عايز يعرف مين الضابط المسؤول عن العملية التي أتقبض عليها فؤاد
محمد بقلق يعني قرب يوصلها
سعيد متشلش هم يا محمد أنا متابع متخفش على قمر
سعيد أنا حبيت أعرفك عشان أنت تعمل حسابك من أي حركة غدر من ناجي ومتخفش كل حاجه بتوصل لنا أول بأول
محمد أنا هقدم فرحها هي وآسر وهعرف آسر بكل حاجه هو الوحيد اللي هيعرف يحميها
قمر بسخرية شفاكم الله وعافاكم
آسر ربنا يخدك يا شيخه أنتي حطيتي أيه في الأكل
قمر ببراءة مصطنعه هحط إيه يعني ما أنا أكلت من نفس الأكل وبعدين أنا عايزه أنام شوف هنام فن عشان عندي شغل الصبح
قمر أنشله أنت أن شاء الله يعنى أنا اللي عوزه أشوفك أوي
صعدت قمر إلي الطابق العلوي وتركت آسر يتوعد لها ونظر لها بغل بينما لم تعييره هي اهتمام وأكملت طريقا ثم دلفت إلي أحد الغرف فوجدتها ينطبق عليها طابع الرقة والجمال و فابتسمت واستنتجت انها غرفه سارة فخرجت مره آخرة ودلفت إلي غرفه ثانيه فوجدت غرفة ذات شبابيه فصور البنات المعلقة وألوانها الصاخبة توحي بذالك فعلمت أنها غرفه سيف و
دلف قمر إلي غرفه ثانيه فوجدتها غرفه نوم كلاسيكيه ومن الواضح أنها غرفه فريدة ظفرت بضيف وتوجهت إلي غرفه أخره ودلفت لها فوجدتها
قمر باستغراب إيه دا كل دي اوضه شكلها بتاع اللي ما يتسمي آسر الأناني واخذ أكبر اوضه فى الاوض الله دي فيها أجهزه رياضيه كمان أنا مش هنام الا هنا بس لازم أقفل الباب عليا يروح هو يشوف مكان تاني ينام فيه ثم توجهت إلي باب الغرفة وقامت بقفله جيدا ثم توجهت إلي الفراش ذهبت في نوم عميق
كان يجلس يفكر فى هذه الفتاه التي أصبحت هي شغله الشاغل ضائع لا يعلم هذه المشاعر التي اجتاحته ولخبطت كيانه رأسا على عقب فهو لا يفكر في أي فتاه هكذا فظفر في ضيق جالي و
آسر وبعدين بقي هو أنا بفكر فيها كثير كده ليه أنا عمري ما في واحده أثرت عليا كده طيب ليه ببقي فرحان أوى و أنا معها على الرغم لسانها اللي عايز قطعه و طريقتها معايا هو أنا ممكن أكون حبتها ..... لا أحب أنا مش بحبها ولا عمري هحب وحده شكل دي .... بطل تفكير بقي يا آسر وأطلع نام عشان شغلك الصبح وتشوف هتعمل إيه مع الست قمر دي
عندما يشعر الإنسان بالحب يتغير داخله كثير من لمشاعر فالبعض منا يسلم لهذه المشاعر بسهوله وينجرف مع الطيار ويعيش الحب بكل مراحله ومنا من ېخاف هذا الشعور ويفضل كتمانه لعدم الثقة وبعض منا يحب ويشعر بكل مشاعر الحب و يعيشه بكل مراحل ولكنه يكابر على هذا الحب خوفا من شعور الضعف ولكن كلنا متساوين في النهاية فكلنا نحصد نتيجة هذه المشاعر ولكن نختلف في درجات الحصاد